صور رمزيات بنات اليمن بجودة اتش دي , اليمن هي واحدة من أفضل الأماكن للبحث عن زوجة من خلال وكالات الزواج و لكن لجميع الأسباب الخاطئة , يتم دفع العديد من النساء اليمنيات نحو أن يصبحن للتعارف عبر الأنترنت للبحث عن زوج و البحث
عن ثروتهن في أماكن أخرى من العالم بسبب ظروفهن المعيشية القاسية , و مع ذلك على عكس ما هو الحال مع معظم دول العالم الثالث الأخرى حيث غالبا ما تكون الفتيات مدفوعات بالطموحات وحدها , فإن الأمر يتعلق بالبقاء على قيد الحياة بالنسبة
للمرأة اليمنية الجميلة , في الحقيقة، معظم القصص التي نسمعها عن اليمن ليست مشجعة , و من المؤسف أن بلدا من هذا القبيل يتمتع بتراث ثقافي غني عليه أن يواجه المصاعب بدلا من أن يجني ثمار الحضارات القديمة لصالح شعبه , و بطبيعة الحال
شاهد ايضا
- اجمل صور
- زواج مجاني بالصور
- صور بنات العالم
- طلبات زواج و تعارف بالصور
- افضل موقع زواج وتعارف
- صور فاشون ازياء بنات اجمل الصور جميلات
- اجمل الصور
- اجمل موديلز
- احدث موبايلات هواتف جوال
- صور أزياء موضة فاشون
- صور التكنولوجيا و الاختراعات
- صور بنات
- صور حب رومانسية
- صور حيوانات
- صور ديكور
- صور دينية و أدعية
- صور رياضية
- صور سيارات
فإن جميع أنواع الاضطرابات التي قد يتعرض لها بلد ما دائما ما تضرب الفئات الاجتماعية المهمشة بشدة , و هذا هو الحال مع المرأة اليمنية , من مشاهير المرأة اليمنية كأمثلة , إذا تحدثنا عن أشهر النساء اليمنيات, فإن ملكة سبأ الأسطورية ستكون دائما
أول من يعبر عن ذهنه , في الواقع إنها مثال لجمال الأنثى و حكمة التناسب الكتابي , لا أقل لكننا مهتمون أكثر بما يقدمه اليمن للسادة العازبين اليوم , لذلك، لن نتحدث عنها , إلى جانب نساء بارزات أخريات من التاريخ اليمني مثل أسماء بنت شهاب أو
أروى الصليحي , لن نركز أيضا على النساء اليهوديات الشهيرات من أصل يمني , مثل عوفرا هزاع أو دانة الدولية , لا يوجد في اليمن أي عدد كبير من السكان اليهود منذ عدة عقود حتى الآن , لذلك لا يمكن أن تكون البنت اليمنية التي تبحث عن زوج أجنبي
يهودية , بدلا من ذلك فإن أول امرأة يمنية تتبادر إلى الذهن هي مخرجة الأفلام الوثائقية خديجة السلامي و بطلة فيلمها الروائي الطويل الأكثر شهرة نجود علي , في الواقع , نجح فيلم أنا نجود و عمري 10 سنوات و مطلق في جذب انتباه العالم بأسره إلى
المشكلة الحالية المتمثلة في زواج الأطفال القسري في اليمن , و مع ذلك فإن إمكانية إنتاج مثل هذا الفيلم و حقيقة وجود امرأة يمنية لديها ما يكفي من المهارة و الموارد للقيام بمثل هذه المشاريع هي بصيص أمل لجميع الفتيات اليمنيات بطبيعة الحال يكمن جزء كبير من نجاح خديجة في حقيقة أنها تعيش و تعمل في باريس في معظمها .
Advertisements